Log in

goodpods headphones icon

To access all our features

Open the Goodpods app
Close icon
Arabs True Crime | قصص قتل واجرام - Arabs True Crime | قتل شقيقته, فرد عليه الوالد فورا

Arabs True Crime | قتل شقيقته, فرد عليه الوالد فورا

02/16/22 • 3 min

Arabs True Crime | قصص قتل واجرام

اهتز لبنان بقوة بعد جريمة عائلية مروعة، وقعت في منطقة "المنكوبين" بضواحي مدينة طرابلس شمالي البلاد، وأسفرت عن مقتل شقيقين.



وسرعان ما انتشر خبر الجريمة واشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي في لبنان بالتنديد بها، والتعبير عن الخوف من المجهول في ظل ظاهرة انتشار السلاح المنفلت بين أيدي شريحة كبيرة من السكان، وتفشي آفة المخدرات وسط الأزمة الاقتصادية الصعبة.

وحصل موقع "سكاي نيوز عربية" على معلومات خاصة عن تفاصيل الجريمة، كشفها شاهد عيان عندما قال: "أقدم المدعو محمد عبد الناصر إبراهيم (30 عاما) على إطلاق النار على شقيقته ذات الـ13 عاما وهو في حالة سكر وإدمان، مما أدى الى مقتلها على الفور".


وتابع الشاهد: "على هول الصدمة، أطلق والدهما، وهو عسكري متقاعد من الجيش اللبناني، النار على ابنه الجاني، ليرديه قتيلا على الفور".

وأضاف: "الأسرة لبنانية من بلدة فنيدق العكارية (شمال)، وهي مؤلفة من 8 أفراد وتسكن منطقة المنكوبين حيث وقعت الجريمة"، موضحا أن "شقيق الوالد إمام مسجد في المنطقة، لكن الابن، الجاني والقتيل في الوقت ذاته، كان يتعاطى الممنوعات".

أخبار ذات صلة




وعلم موقع "سكاي نيوز عربية" أن الشاب كان على خلاف دائم مع عائلته، وأنه كان تحت تأثير المخدرات حين أطلق النار على شقيقته الصغرى.

ولاحقا نقل جثمانا القتيلين إلى مستشفى طرابلس الحكومي، وسط انتشار أمني كثيف لف المنطقة.

وشكا أهالي المنطقة لموقع "سكاي نيوز عربية" غياب الدولة وسيادة الانفلات الأمني، وقال أحد الشيوخ: "وقعنا في المحظور وصار الأخ يقتل أخاه، بسبب عدم معاقبة المجرمين وتجار المخدرات".



 

ودعا السكان في منطقة المنكوبين المسؤولين لمحاربة ظاهرة المخدرات التي تتفشى بين شريحة كبيرة من الشباب، وكانت سببا رئيسيا، وفق وجهة نظرهم، لهذه الجريمة غير المألوفة في المنطقة.

وليست هناك إحصاءات دقيقة حاليا عن تفشي ظاهرة المخدرات في المجتمع اللبناني خلال السنوات الأخيرة، فيما كانت دراسات سابقة لأزمة كورونا أظهرت أن المواد المخدرة الأكثر استخداما في البلاد هي الحشيش والكوكايين والأفيون.


plus icon
bookmark

اهتز لبنان بقوة بعد جريمة عائلية مروعة، وقعت في منطقة "المنكوبين" بضواحي مدينة طرابلس شمالي البلاد، وأسفرت عن مقتل شقيقين.



وسرعان ما انتشر خبر الجريمة واشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي في لبنان بالتنديد بها، والتعبير عن الخوف من المجهول في ظل ظاهرة انتشار السلاح المنفلت بين أيدي شريحة كبيرة من السكان، وتفشي آفة المخدرات وسط الأزمة الاقتصادية الصعبة.

وحصل موقع "سكاي نيوز عربية" على معلومات خاصة عن تفاصيل الجريمة، كشفها شاهد عيان عندما قال: "أقدم المدعو محمد عبد الناصر إبراهيم (30 عاما) على إطلاق النار على شقيقته ذات الـ13 عاما وهو في حالة سكر وإدمان، مما أدى الى مقتلها على الفور".


وتابع الشاهد: "على هول الصدمة، أطلق والدهما، وهو عسكري متقاعد من الجيش اللبناني، النار على ابنه الجاني، ليرديه قتيلا على الفور".

وأضاف: "الأسرة لبنانية من بلدة فنيدق العكارية (شمال)، وهي مؤلفة من 8 أفراد وتسكن منطقة المنكوبين حيث وقعت الجريمة"، موضحا أن "شقيق الوالد إمام مسجد في المنطقة، لكن الابن، الجاني والقتيل في الوقت ذاته، كان يتعاطى الممنوعات".

أخبار ذات صلة




وعلم موقع "سكاي نيوز عربية" أن الشاب كان على خلاف دائم مع عائلته، وأنه كان تحت تأثير المخدرات حين أطلق النار على شقيقته الصغرى.

ولاحقا نقل جثمانا القتيلين إلى مستشفى طرابلس الحكومي، وسط انتشار أمني كثيف لف المنطقة.

وشكا أهالي المنطقة لموقع "سكاي نيوز عربية" غياب الدولة وسيادة الانفلات الأمني، وقال أحد الشيوخ: "وقعنا في المحظور وصار الأخ يقتل أخاه، بسبب عدم معاقبة المجرمين وتجار المخدرات".



 

ودعا السكان في منطقة المنكوبين المسؤولين لمحاربة ظاهرة المخدرات التي تتفشى بين شريحة كبيرة من الشباب، وكانت سببا رئيسيا، وفق وجهة نظرهم، لهذه الجريمة غير المألوفة في المنطقة.

وليست هناك إحصاءات دقيقة حاليا عن تفشي ظاهرة المخدرات في المجتمع اللبناني خلال السنوات الأخيرة، فيما كانت دراسات سابقة لأزمة كورونا أظهرت أن المواد المخدرة الأكثر استخداما في البلاد هي الحشيش والكوكايين والأفيون.


Previous Episode

undefined - Arabs True Crime | قصة قتل كنزة على يد والدها مدمن المخدرات

Arabs True Crime | قصة قتل كنزة على يد والدها مدمن المخدرات

 


كشف وكيل الجمهورية لمحكمة عزازقة، عن تفاصيل مقتل الشابة كنزة سادات، في ندوة صحفية، الخميس، تم من خلالها سرد وقائع صادمة.

وقال وكيل الجمهورية أنه تم التبليغ عن وجود جثة مفصولة الرأس عن الجسد وتنبعث منها رائحة البنزين في مفرغة عمومية بغابة إيعكورن، ولما  تم التواصل مع والدتها تأكد لهم أن الجثة تعود لابنتها كنزة.

واعتقل والدها ليلة أمس وتم إيداعها الحبس المؤقت، للتحقيق في مقتلها كونه المشتبه به الرئيسي.

وأضاف وكيل الجمهورية إن الوالد اعترف بارتكابه الجريمة وقدم تفاصيل صادمة عن كيفية تقطيعها بحمام المنزل وقام بالتخلص منها في الطبيعة ودلهم على المكان.

وقالت تسريبات للتحقيقات الأولية تداولها ناشطون، مساء الأربعاء، إن والد الضحية رهن الحبس الإحتياطي كمشتبه فيه أساسي بعد العثور على بقع دم تعود للضحية في المنزل العائلي، و لأن لديه سوابق عدلية وأدين بجريمة قتل إبنه وخرج من السجن سنة 2001.

وأضافت أن والدي كنزة في مرحلة الطلاق، وقد اختارت العيش مع والدها الذي بلغ عن اختفائها بعد مرور أسبوع من غيابها عن المنزل.

وعثر أمن ولاية تيزي وزو، الإثنين، على الفتاة المختفية بمنطقة عزازقة ميتة في ظروف غامضة.

ونقلت الإذاعة المحلية، إن الفتاة كنزة سادات البالغة من العمر 17 سنة، عثر عليها بغابة إيعكورن، بعد اختفائها منذ الفاتح من فيفري.

وكان الأمن الولائي قد باشر منذ أيام عملية البحث عنها، بعدما أطلقت حملة فايسبوكية من أجل العثور عليها، وتجري الآن تحقيقات لمعرفة أسباب الوفاة.

قصة قتل كنزة علي يد والدها مدمن المخدرات

Next Episode

undefined - Arabs True Crime |   شاب يقطع رأس زوجته ويتجول به في الشارع. قصة قتل غزل

Arabs True Crime | شاب يقطع رأس زوجته ويتجول به في الشارع. قصة قتل غزل

أثارت جريمة قتل مروعة قطع خلالها زوج رأس زوجته التي لم تتم أعوام المراهقة، وحمله في الشارع أمام المارة في جنوب غرب إيران، صدمة وغضبا عارمين لدى السكان خلال اليومين الماضيين.

وقضت مونا حيدري (17 سنة)، الأحد، في جريمة قتل ارتكبها زوجها وشقيقه في مدينة الأهواز، مركز محافظة خوزستان (جنوب غرب)، وقالت وكالة "إيسنا" للأنباء إن "الزوج حمل رأس زوجته المقطوع ومشى به في الشارع"، ووضعت الجريمة في سياق "جرائم الشرف".

وأظهر شريط مصوّر تم تداوله على مواقع التواصل، الزوج وهو يسير مع ابتسامة عريضة على وجهه، حاملا رأسا مقطوعا بيده اليسرى، وسكينا في يده اليمنى. وقالت وكالة "إرنا" الرسمية، الاثنين، إن الشرطة أوقفت الزوج وشقيقه "خلال مداهمة مخبئهما".

وأعلنت الشرطة الإيرانية أنها تمكنت من اعتقال القاتل وشقيقه المشارك في عملية القتل عقب فرارهما، وقال رئيس إدارة المباحث في محافظة خوزستان، العقيد سهرا حسين نجاد، إنهما أقرا خلال التحقيق بارتكابهما الجريمة، وإن الشرطة أحالتهما إلى القضاء. 
والروايات متضاربة بشأن زواج مونا حيدري، والمعروفة باسم "غزل"، فبعضها يتحدث عن إجبارها على الزواج، ما تسبب في هروبها، في حين أن عائلتي القاتل والمقتولة قدمتا روايتين مختلفتين تماما. 

رواية عائلة القاتل تشير إلى هروب غزل إلى تركيا
وتقول رواية رائجة إن القاصر غزل لم تكن راضية عن الزواج، وإنها أجبرت عليه، وهربت إلى تركيا، لكنها وقعت هناك في براثن شاب من جنسية عربية أخذها رهينة وطلب من أسرتها 5 آلاف دولار لقاء إعادتها. وحسب تلك الرواية، فإن والدها وعمها (والد الزوج)، توجها، الأسبوع الماضي، إلى تركيا لإعادتها إلى إيران، وألقي القبض على الشاب بعد إبلاغ الشرطة الدولية (الإنتربول). 
بعد إعادتها إلى إيران، سعى والدها وعمها إلى إخفائها عن زوجها الذي هدد بقتلها عدة مرات، لكن الزوج وشقيقه تمكنا من خطفها بالقوة، ثم قام الزوج بمساعدة شقيقه، بقتلها، وفصل رأسها عن جسدها وتجول به داخل الحارة التي كانا يسكنان فيها.

 

وأوردت وكالة "فارس" الإيرانية رواية أخرى، نقلا عن عائلة القاتل، إذ تقول والدته إن الفتاة غزل تركت البيت قبل أربعة أشهر، وبحثت العائلة عنها كثيرا بلا جدوى، إلى أن أبلغتهم إحدى صديقاتها بأنها سافرت إلى تركيا، مضيفة أن هروبها كان بمثابة لطمة لابنها، وحاولت العائلة إخفاء القصة، لكن بمرور الوقت أثار غيابها فضول الناس.
وأوضحت الوالدة أنه "حسب ما وصلنا من معلومات عبر صديقاتها، فإنها تعرفت إلى شاب سوري عبر إنستغرام، وهو أقنعها بترك أسرتها والذهاب إلى تركيا لبدء حياة جديدة معه. غزل كانت حاملا، لكنها قبل أيام من ترك البيت أجهضت الجنين، وعندما سألناها عن السبب اختلقت أكاذيب كأسباب للإجهاض".
وعن حيلة العائلة لإعادة غزل إلى إيران، تقول أم الزوج: "أخطرنا عبر شرطة الإنتربول بأن شخصا قام باختطاف ابنتنا. لكن غزل نفسها كانت نادمة، وطلبت من والدها أن يعيدها إلى إيران، فذهب والدها وزوجي (عمها) إلى تركيا، وعادا بها. لكن قبل ذلك وصلت لابني صور من الشاب السوري لغزل معه، ما أغضبه كثيرا، فقرر حينها أن يقتلها".

رواية عائلة القتيلة تخالف رواية عائلة القاتل
وفي مقابلة مع وكالة "فارس"، قدم والد غزل رواية مختلفة، متحدثا عن اختطاف ابنته من قبل "عصابة تهريب"، ونقلها إلى العاصمة طهران، ثم إلى تركيا، ونقل عنها أنها في الليلة التي تركت فيها البيت، استلمها ثلاثة أشخاص إيرانيين، وبعد يوم نقلوها إلى تركيا عبر الحدود. 
وعما إذا كانت ابنته على معرفة مسبقة بهؤلاء، يقول والدها إنهم "مهربون، ولا يعرفون إلا المال، والشاب السوري دفع لهم مالا". 
وأشار الوالد إلى أنه كان يريد أخذ غزل إلى مخفر الشرطة لاعتقال العصابة، لكن شقيقه أقنعه بنقلها سريعا إلى إيران خشية على روحها، مضيفا أن ابنته "لم تجبر على الزواج، وكانت علاقتها بزوجها جيدة"، والزوج كان يعمل ليل ونهار من أجل توفير حاجات الأسرة، لكنه لن يصفح عنه بعد قتله ابنته.

وأغضبت الجريمة الإيرانيين، كما اغتنم البعض الفرصة لإثارة موضوعات اجتماعية، مثل زواج القاصرات، وحقوق النساء، والعنف ضد المرأة، والمطالبة بقوانين رادعة لحمايتها، موجهين انتقادات للسلطات الإيرانية لمماطلتها في إقرار قوانين دعم حقوق المرأة، ومنع تكرار جرائم الشرف.



Episode Comments

Generate a badge

Get a badge for your website that links back to this episode

Select type & size
Open dropdown icon
share badge image

<a href="https://goodpods.com/podcasts/arabs-true-crime-%d9%82%d8%b5%d8%b5-%d9%82%d8%aa%d9%84-%d9%88%d8%a7%d8%ac%d8%b1%d8%a7%d9%85-199536/arabs-true-crime-%d9%82%d8%aa%d9%84-%d8%b4%d9%82%d9%8a%d9%82%d8%aa%d9%87-%d9%81%d8%b1%d8%af-%d8%b9%d9%84%d9%8a%d9%87-%d8%a7%d9%84%d9%88%d8%a7%d9%84%d8%af-%d9%81%d9%88%d8%b1%d8%a7-19906930"> <img src="https://storage.googleapis.com/goodpods-images-bucket/badges/generic-badge-1.svg" alt="listen to arabs true crime | قتل شقيقته, فرد عليه الوالد فورا on goodpods" style="width: 225px" /> </a>

Copy