Log in

goodpods headphones icon

To access all our features

Open the Goodpods app
Close icon
بودكاست كرسي - القصة السابعة عشرة

القصة السابعة عشرة

08/07/19 • 21 min

بودكاست كرسي

"القصة السابعة عشرة: غريبة من فلسطين تتساءل "كيف أستطيع أن أساعد أبي؟


بودكاست كرسي نلتقي فيه مع الغرباء لأول مرة، ونتعرف عليهم دون معرفة أسمائهم من خلال الحديث معهم لمدة ٢٠ دقيقة ثم نفترق وغالباً إلى الأبد


مقدمة بودكاست كرسي: أهلاً وسهلاً. تخيل لو كان هناك كرسي خشبي في مكان بعيد جداً، وطُلب منك أن تختار شخصاً ما، أي شخص، لتجلس معه لمدة عشرين دقيقة وتحدثه فيما تريد. يا ترى، من سيكون؟ بالنسبة لي سأختار إنساناً لا أعرفه. أي إنسان يختار أن يجلس بجانبي الآن، لأسأله سؤالاً بسيطاً، ما هي قصتك؟ ثم يأخذنا الحديث حيثما يريد. هذا البودكاست يصلكم كما هو، من دون أي حذفٍ أن تعديل. فلنركن حياتنا جانباً لدقائق، ونستمع للآخر قليلاً


ضيفتنا في هذه الحلقة من فلسطين ولدت وعاشت خارج وطنها وتحلم بأن تزوره يوماً ما. شاركتنا لمحة من حياتها الشخصية مع أنها لم تكن تتوقع أن تفتح قلبها لنا. تعاني عائلتها هذه الأيام بسبب طرد والدها من العمل، وهو ما سبّب قلقاً مادي ومعنوي للعائلة. تحاول هذه الغريبة التخفيف عن أهلها ومساعدتهم في تخطي هذه المحنة. هي حزينة لوالدها، وتشعر بأنه يتعين عليها أن تفعل شيئاً ما خصوصاً أنها أكبر إخوتها. تقول هذه الغريبة إنها تود كثيراً أن ترى فلسطين. تقول أيضاً لو أن بلادها تحررت اليوم وأتى النداء لإعادة بنائها ستكون أول من يلبي النداء


تحدثنا معها لمدة ٢٠ دقيقة وأدركنا حقاً من خلالها أن العمر مجرد رقم، وأن خبرة الحياة تسببها الظروف وليس الزمن والوقت. لا فائدة من إنسان كبير يحمل قلب صغير


تقديم: عبدالله النعيمي


Pixel House :إنتاج


ملاحظة: تم تسجيل البودكاست بأوقات متباعدة، وجدول بث الحلقات لا يتبع نفس الجدول الزمني للتسجيل


اتركوا لنا تعليقاتكم حول ما سمعتموه، علها فرصتكم لأن تلتقوا من خلالها بالغرباء مثلنا


[email protected] :لاقتراحاتكم حول من تودّون أن نلتقي بهم

plus icon
bookmark

"القصة السابعة عشرة: غريبة من فلسطين تتساءل "كيف أستطيع أن أساعد أبي؟


بودكاست كرسي نلتقي فيه مع الغرباء لأول مرة، ونتعرف عليهم دون معرفة أسمائهم من خلال الحديث معهم لمدة ٢٠ دقيقة ثم نفترق وغالباً إلى الأبد


مقدمة بودكاست كرسي: أهلاً وسهلاً. تخيل لو كان هناك كرسي خشبي في مكان بعيد جداً، وطُلب منك أن تختار شخصاً ما، أي شخص، لتجلس معه لمدة عشرين دقيقة وتحدثه فيما تريد. يا ترى، من سيكون؟ بالنسبة لي سأختار إنساناً لا أعرفه. أي إنسان يختار أن يجلس بجانبي الآن، لأسأله سؤالاً بسيطاً، ما هي قصتك؟ ثم يأخذنا الحديث حيثما يريد. هذا البودكاست يصلكم كما هو، من دون أي حذفٍ أن تعديل. فلنركن حياتنا جانباً لدقائق، ونستمع للآخر قليلاً


ضيفتنا في هذه الحلقة من فلسطين ولدت وعاشت خارج وطنها وتحلم بأن تزوره يوماً ما. شاركتنا لمحة من حياتها الشخصية مع أنها لم تكن تتوقع أن تفتح قلبها لنا. تعاني عائلتها هذه الأيام بسبب طرد والدها من العمل، وهو ما سبّب قلقاً مادي ومعنوي للعائلة. تحاول هذه الغريبة التخفيف عن أهلها ومساعدتهم في تخطي هذه المحنة. هي حزينة لوالدها، وتشعر بأنه يتعين عليها أن تفعل شيئاً ما خصوصاً أنها أكبر إخوتها. تقول هذه الغريبة إنها تود كثيراً أن ترى فلسطين. تقول أيضاً لو أن بلادها تحررت اليوم وأتى النداء لإعادة بنائها ستكون أول من يلبي النداء


تحدثنا معها لمدة ٢٠ دقيقة وأدركنا حقاً من خلالها أن العمر مجرد رقم، وأن خبرة الحياة تسببها الظروف وليس الزمن والوقت. لا فائدة من إنسان كبير يحمل قلب صغير


تقديم: عبدالله النعيمي


Pixel House :إنتاج


ملاحظة: تم تسجيل البودكاست بأوقات متباعدة، وجدول بث الحلقات لا يتبع نفس الجدول الزمني للتسجيل


اتركوا لنا تعليقاتكم حول ما سمعتموه، علها فرصتكم لأن تلتقوا من خلالها بالغرباء مثلنا


[email protected] :لاقتراحاتكم حول من تودّون أن نلتقي بهم

Previous Episode

undefined - القصة السادسة عشرة

القصة السادسة عشرة

القصة السادسة عشرة: غريبة من مصر تؤمن بأن حياتنا هذه ليست الأولى ولن تكون الأخيرة


بودكاست كرسي نلتقي فيه مع الغرباء لأول مرة، ونتعرف عليهم دون معرفة أسمائهم من خلال الحديث معهم لمدة ٢٠ دقيقة ثم نفترق وغالباً إلى الأبد


مقدمة بودكاست كرسي: أهلاً وسهلاً. تخيل لو كان هناك كرسي خشبي في مكان بعيد جداً، وطُلب منك أن تختار شخصاً ما، أي شخص، لتجلس معه لمدة عشرين دقيقة وتحدثه فيما تريد. يا ترى، من سيكون؟ بالنسبة لي سأختار إنساناً لا أعرفه. أي إنسان يختار أن يجلس بجانبي الآن، لأسأله سؤالاً بسيطاً، ما هي قصتك؟ ثم يأخذنا الحديث حيثما يريد. هذا البودكاست يصلكم كما هو، من دون أي حذفٍ أن تعديل. فلنركن حياتنا جانباً لدقائق، ونستمع للآخر قليلاً


ضيفتنا في هذه الحلقة شابة من مصر ولم تعش فيها أبداً لكنها لازلت تعتبرها وطن. تؤمن هذه الغريبة أن سبب وجودها في هذه الحياة هو مساعدة الآخرين، وأن هذه المهمة ليست مهمة كل البشر. وتقول كذلك بأننا نحن من نختار سبب وجودنا وليست الحياة من تختار لنا. تعتقد أنها ستعيش حتى عمر الـ ٦٣ فقط وهذا يكفي بالنسبة لها. تؤمن هذه الشابة بأن كل أمنية نملكها، فهي موجودة في داخلنا بسبب، وأن الله وضعها في قلوبنا وعقولنا لسبب، وأن الله عندما سمح لهذه الأمنية أن تسكنك، فهو أعطاك معها القدرة لتحقيقها. وتعتقد كذلك بأن شعور الإنسان بالخوف يأتي بعد تجربته لشعور الطمأنينة، وأكثر ما يخيفها هو فكرة فقدان والديها. ترى ضيفتنا بأن مشكلة الكون تكمن في الأنانية، وأننا سنعيش في شلام لو تخلينا عنها


تحدثنا معها لمدة ٢٠ دقيقة أشعرتنا بالكثير من المتعة والحرية والعمق من خلال حديثها وأجوبتها رغم صغر سنها. لقاء الغرباء مدهش، لأنه حتماً يعلمك شيئاً جديداً في كل مرة


تقديم: عبدالله النعيمي


Pixel House :إنتاج


ملاحظة: تم تسجيل البودكاست بأوقات متباعدة، وجدول بث الحلقات لا يتبع نفس الجدول الزمني للتسجيل


اتركوا لنا تعليقاتكم حول ما سمعتموه، علها فرصتكم لأن تلتقوا من خلالها بالغرباء مثلنا


[email protected] :لاقتراحاتكم حول من تودّون أن نلتقي بهم

Next Episode

undefined - القصة الثامنة عشرة

القصة الثامنة عشرة

القصة الثامنة عشرة: غريبة من مصر بكت حين سألتها عن الشخص الذي تشعر تجاهه بالامتنان


بودكاست كرسي نلتقي فيه مع الغرباء لأول مرة، ونتعرف عليهم دون معرفة أسمائهم من خلال الحديث معهم لمدة ٢٠ دقيقة ثم نفترق وغالباً إلى الأبد


مقدمة بودكاست كرسي: أهلاً وسهلاً. تخيل لو كان هناك كرسي خشبي في مكان بعيد جداً، وطُلب منك أن تختار شخصاً ما، أي شخص، لتجلس معه لمدة عشرين دقيقة وتحدثه فيما تريد. يا ترى، من سيكون؟ بالنسبة لي سأختار إنساناً لا أعرفه. أي إنسان يختار أن يجلس بجانبي الآن، لأسأله سؤالاً بسيطاً، ما هي قصتك؟ ثم يأخذنا الحديث حيثما يريد. هذا البودكاست يصلكم كما هو، من دون أي حذفٍ أن تعديل. فلنركن حياتنا جانباً لدقائق، ونستمع للآخر قليلاً


ضيفتنا في هذه الحلقة من شابة من مصر ولدت وعاشت في أبوظبي. متزوجة وتعتبر زوجها هو الشخص الوحيد الذي تستطيع أن تعبر له عن ما بداخلها بكل حرية. حدثتنا عن واحدة من الصعوبات التي عانت منها في طفولتها وهي الوزن الزائد، والمناعاة كانت تكمن في التصدي لسخرية الأطفال الآخرين منها، إلا أنها لا زالت تنظر إلى المعاناة هذه بإيجابية. حدثتنا كذلك عن دراستها، وكيف أنها اكتشفت متأخراً أن شغفها يكمن في مكان آخر بعيداً عن تخصصها، ولم تضع التخصص عائقاً بل جرت خلف الشغف على أي حال. تقول بأن الأمانة هي كل ما نحتاجه كي نعيش بسلام


تحدثنا معاً لمدة ٢٠ دقيقة ورأينا كيف أن هذه المدة القصيرة جداً بأمكانها أن تأخذنا لأماكن كثيرة، وتجعلنا نتفكر في أجوبتنا لساعات كثيرة بعدها


تقديم: عبدالله النعيمي


Pixel House :إنتاج


ملاحظة: تم تسجيل البودكاست بأوقات متباعدة، وجدول بث الحلقات لا يتبع نفس الجدول الزمني للتسجيل


اتركوا لنا تعليقاتكم حول ما سمعتموه، علها فرصتكم لأن تلتقوا من خلالها بالغرباء مثلنا


[email protected] :لاقتراحاتكم حول من تودّون أن نلتقي بهم

Episode Comments

Generate a badge

Get a badge for your website that links back to this episode

Select type & size
Open dropdown icon
share badge image

<a href="https://goodpods.com/podcasts/%d8%a8%d9%88%d8%af%d9%83%d8%a7%d8%b3%d8%aa-%d9%83%d8%b1%d8%b3%d9%8a-538569/%d8%a7%d9%84%d9%82%d8%b5%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d8%a7%d8%a8%d8%b9%d8%a9-%d8%b9%d8%b4%d8%b1%d8%a9-69482059"> <img src="https://storage.googleapis.com/goodpods-images-bucket/badges/generic-badge-1.svg" alt="listen to القصة السابعة عشرة on goodpods" style="width: 225px" /> </a>

Copy