
Arabs True Crime | شاب يقطع رأس زوجته ويتجول به في الشارع. قصة قتل غزل
02/19/22 • 5 min
أثارت جريمة قتل مروعة قطع خلالها زوج رأس زوجته التي لم تتم أعوام المراهقة، وحمله في الشارع أمام المارة في جنوب غرب إيران، صدمة وغضبا عارمين لدى السكان خلال اليومين الماضيين.
وقضت مونا حيدري (17 سنة)، الأحد، في جريمة قتل ارتكبها زوجها وشقيقه في مدينة الأهواز، مركز محافظة خوزستان (جنوب غرب)، وقالت وكالة "إيسنا" للأنباء إن "الزوج حمل رأس زوجته المقطوع ومشى به في الشارع"، ووضعت الجريمة في سياق "جرائم الشرف".
وأظهر شريط مصوّر تم تداوله على مواقع التواصل، الزوج وهو يسير مع ابتسامة عريضة على وجهه، حاملا رأسا مقطوعا بيده اليسرى، وسكينا في يده اليمنى. وقالت وكالة "إرنا" الرسمية، الاثنين، إن الشرطة أوقفت الزوج وشقيقه "خلال مداهمة مخبئهما".
وأعلنت الشرطة الإيرانية أنها تمكنت من اعتقال القاتل وشقيقه المشارك في عملية القتل عقب فرارهما، وقال رئيس إدارة المباحث في محافظة خوزستان، العقيد سهرا حسين نجاد، إنهما أقرا خلال التحقيق بارتكابهما الجريمة، وإن الشرطة أحالتهما إلى القضاء.
والروايات متضاربة بشأن زواج مونا حيدري، والمعروفة باسم "غزل"، فبعضها يتحدث عن إجبارها على الزواج، ما تسبب في هروبها، في حين أن عائلتي القاتل والمقتولة قدمتا روايتين مختلفتين تماما.
رواية عائلة القاتل تشير إلى هروب غزل إلى تركيا
وتقول رواية رائجة إن القاصر غزل لم تكن راضية عن الزواج، وإنها أجبرت عليه، وهربت إلى تركيا، لكنها وقعت هناك في براثن شاب من جنسية عربية أخذها رهينة وطلب من أسرتها 5 آلاف دولار لقاء إعادتها. وحسب تلك الرواية، فإن والدها وعمها (والد الزوج)، توجها، الأسبوع الماضي، إلى تركيا لإعادتها إلى إيران، وألقي القبض على الشاب بعد إبلاغ الشرطة الدولية (الإنتربول).
بعد إعادتها إلى إيران، سعى والدها وعمها إلى إخفائها عن زوجها الذي هدد بقتلها عدة مرات، لكن الزوج وشقيقه تمكنا من خطفها بالقوة، ثم قام الزوج بمساعدة شقيقه، بقتلها، وفصل رأسها عن جسدها وتجول به داخل الحارة التي كانا يسكنان فيها.
وأوردت وكالة "فارس" الإيرانية رواية أخرى، نقلا عن عائلة القاتل، إذ تقول والدته إن الفتاة غزل تركت البيت قبل أربعة أشهر، وبحثت العائلة عنها كثيرا بلا جدوى، إلى أن أبلغتهم إحدى صديقاتها بأنها سافرت إلى تركيا، مضيفة أن هروبها كان بمثابة لطمة لابنها، وحاولت العائلة إخفاء القصة، لكن بمرور الوقت أثار غيابها فضول الناس.
وأوضحت الوالدة أنه "حسب ما وصلنا من معلومات عبر صديقاتها، فإنها تعرفت إلى شاب سوري عبر إنستغرام، وهو أقنعها بترك أسرتها والذهاب إلى تركيا لبدء حياة جديدة معه. غزل كانت حاملا، لكنها قبل أيام من ترك البيت أجهضت الجنين، وعندما سألناها عن السبب اختلقت أكاذيب كأسباب للإجهاض".
وعن حيلة العائلة لإعادة غزل إلى إيران، تقول أم الزوج: "أخطرنا عبر شرطة الإنتربول بأن شخصا قام باختطاف ابنتنا. لكن غزل نفسها كانت نادمة، وطلبت من والدها أن يعيدها إلى إيران، فذهب والدها وزوجي (عمها) إلى تركيا، وعادا بها. لكن قبل ذلك وصلت لابني صور من الشاب السوري لغزل معه، ما أغضبه كثيرا، فقرر حينها أن يقتلها".
رواية عائلة القتيلة تخالف رواية عائلة القاتل
وفي مقابلة مع وكالة "فارس"، قدم والد غزل رواية مختلفة، متحدثا عن اختطاف ابنته من قبل "عصابة تهريب"، ونقلها إلى العاصمة طهران، ثم إلى تركيا، ونقل عنها أنها في الليلة التي تركت فيها البيت، استلمها ثلاثة أشخاص إيرانيين، وبعد يوم نقلوها إلى تركيا عبر الحدود.
وعما إذا كانت ابنته على معرفة مسبقة بهؤلاء، يقول والدها إنهم "مهربون، ولا يعرفون إلا المال، والشاب السوري دفع لهم مالا".
وأشار الوالد إلى أنه كان يريد أخذ غزل إلى مخفر الشرطة لاعتقال العصابة، لكن شقيقه أقنعه بنقلها سريعا إلى إيران خشية على روحها، مضيفا أن ابنته "لم تجبر على الزواج، وكانت علاقتها بزوجها جيدة"، والزوج كان يعمل ليل ونهار من أجل توفير حاجات الأسرة، لكنه لن يصفح عنه بعد قتله ابنته.
وأغضبت الجريمة الإيرانيين، كما اغتنم البعض الفرصة لإثارة موضوعات اجتماعية، مثل زواج القاصرات، وحقوق النساء، والعنف ضد المرأة، والمطالبة بقوانين رادعة لحمايتها، موجهين انتقادات للسلطات الإيرانية لمماطلتها في إقرار قوانين دعم حقوق المرأة، ومنع تكرار جرائم الشرف.
أثارت جريمة قتل مروعة قطع خلالها زوج رأس زوجته التي لم تتم أعوام المراهقة، وحمله في الشارع أمام المارة في جنوب غرب إيران، صدمة وغضبا عارمين لدى السكان خلال اليومين الماضيين.
وقضت مونا حيدري (17 سنة)، الأحد، في جريمة قتل ارتكبها زوجها وشقيقه في مدينة الأهواز، مركز محافظة خوزستان (جنوب غرب)، وقالت وكالة "إيسنا" للأنباء إن "الزوج حمل رأس زوجته المقطوع ومشى به في الشارع"، ووضعت الجريمة في سياق "جرائم الشرف".
وأظهر شريط مصوّر تم تداوله على مواقع التواصل، الزوج وهو يسير مع ابتسامة عريضة على وجهه، حاملا رأسا مقطوعا بيده اليسرى، وسكينا في يده اليمنى. وقالت وكالة "إرنا" الرسمية، الاثنين، إن الشرطة أوقفت الزوج وشقيقه "خلال مداهمة مخبئهما".
وأعلنت الشرطة الإيرانية أنها تمكنت من اعتقال القاتل وشقيقه المشارك في عملية القتل عقب فرارهما، وقال رئيس إدارة المباحث في محافظة خوزستان، العقيد سهرا حسين نجاد، إنهما أقرا خلال التحقيق بارتكابهما الجريمة، وإن الشرطة أحالتهما إلى القضاء.
والروايات متضاربة بشأن زواج مونا حيدري، والمعروفة باسم "غزل"، فبعضها يتحدث عن إجبارها على الزواج، ما تسبب في هروبها، في حين أن عائلتي القاتل والمقتولة قدمتا روايتين مختلفتين تماما.
رواية عائلة القاتل تشير إلى هروب غزل إلى تركيا
وتقول رواية رائجة إن القاصر غزل لم تكن راضية عن الزواج، وإنها أجبرت عليه، وهربت إلى تركيا، لكنها وقعت هناك في براثن شاب من جنسية عربية أخذها رهينة وطلب من أسرتها 5 آلاف دولار لقاء إعادتها. وحسب تلك الرواية، فإن والدها وعمها (والد الزوج)، توجها، الأسبوع الماضي، إلى تركيا لإعادتها إلى إيران، وألقي القبض على الشاب بعد إبلاغ الشرطة الدولية (الإنتربول).
بعد إعادتها إلى إيران، سعى والدها وعمها إلى إخفائها عن زوجها الذي هدد بقتلها عدة مرات، لكن الزوج وشقيقه تمكنا من خطفها بالقوة، ثم قام الزوج بمساعدة شقيقه، بقتلها، وفصل رأسها عن جسدها وتجول به داخل الحارة التي كانا يسكنان فيها.
وأوردت وكالة "فارس" الإيرانية رواية أخرى، نقلا عن عائلة القاتل، إذ تقول والدته إن الفتاة غزل تركت البيت قبل أربعة أشهر، وبحثت العائلة عنها كثيرا بلا جدوى، إلى أن أبلغتهم إحدى صديقاتها بأنها سافرت إلى تركيا، مضيفة أن هروبها كان بمثابة لطمة لابنها، وحاولت العائلة إخفاء القصة، لكن بمرور الوقت أثار غيابها فضول الناس.
وأوضحت الوالدة أنه "حسب ما وصلنا من معلومات عبر صديقاتها، فإنها تعرفت إلى شاب سوري عبر إنستغرام، وهو أقنعها بترك أسرتها والذهاب إلى تركيا لبدء حياة جديدة معه. غزل كانت حاملا، لكنها قبل أيام من ترك البيت أجهضت الجنين، وعندما سألناها عن السبب اختلقت أكاذيب كأسباب للإجهاض".
وعن حيلة العائلة لإعادة غزل إلى إيران، تقول أم الزوج: "أخطرنا عبر شرطة الإنتربول بأن شخصا قام باختطاف ابنتنا. لكن غزل نفسها كانت نادمة، وطلبت من والدها أن يعيدها إلى إيران، فذهب والدها وزوجي (عمها) إلى تركيا، وعادا بها. لكن قبل ذلك وصلت لابني صور من الشاب السوري لغزل معه، ما أغضبه كثيرا، فقرر حينها أن يقتلها".
رواية عائلة القتيلة تخالف رواية عائلة القاتل
وفي مقابلة مع وكالة "فارس"، قدم والد غزل رواية مختلفة، متحدثا عن اختطاف ابنته من قبل "عصابة تهريب"، ونقلها إلى العاصمة طهران، ثم إلى تركيا، ونقل عنها أنها في الليلة التي تركت فيها البيت، استلمها ثلاثة أشخاص إيرانيين، وبعد يوم نقلوها إلى تركيا عبر الحدود.
وعما إذا كانت ابنته على معرفة مسبقة بهؤلاء، يقول والدها إنهم "مهربون، ولا يعرفون إلا المال، والشاب السوري دفع لهم مالا".
وأشار الوالد إلى أنه كان يريد أخذ غزل إلى مخفر الشرطة لاعتقال العصابة، لكن شقيقه أقنعه بنقلها سريعا إلى إيران خشية على روحها، مضيفا أن ابنته "لم تجبر على الزواج، وكانت علاقتها بزوجها جيدة"، والزوج كان يعمل ليل ونهار من أجل توفير حاجات الأسرة، لكنه لن يصفح عنه بعد قتله ابنته.
وأغضبت الجريمة الإيرانيين، كما اغتنم البعض الفرصة لإثارة موضوعات اجتماعية، مثل زواج القاصرات، وحقوق النساء، والعنف ضد المرأة، والمطالبة بقوانين رادعة لحمايتها، موجهين انتقادات للسلطات الإيرانية لمماطلتها في إقرار قوانين دعم حقوق المرأة، ومنع تكرار جرائم الشرف.
Previous Episode

Arabs True Crime | قتل شقيقته, فرد عليه الوالد فورا
اهتز لبنان بقوة بعد جريمة عائلية مروعة، وقعت في منطقة "المنكوبين" بضواحي مدينة طرابلس شمالي البلاد، وأسفرت عن مقتل شقيقين.
وسرعان ما انتشر خبر الجريمة واشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي في لبنان بالتنديد بها، والتعبير عن الخوف من المجهول في ظل ظاهرة انتشار السلاح المنفلت بين أيدي شريحة كبيرة من السكان، وتفشي آفة المخدرات وسط الأزمة الاقتصادية الصعبة.
وحصل موقع "سكاي نيوز عربية" على معلومات خاصة عن تفاصيل الجريمة، كشفها شاهد عيان عندما قال: "أقدم المدعو محمد عبد الناصر إبراهيم (30 عاما) على إطلاق النار على شقيقته ذات الـ13 عاما وهو في حالة سكر وإدمان، مما أدى الى مقتلها على الفور".
وتابع الشاهد: "على هول الصدمة، أطلق والدهما، وهو عسكري متقاعد من الجيش اللبناني، النار على ابنه الجاني، ليرديه قتيلا على الفور".
وأضاف: "الأسرة لبنانية من بلدة فنيدق العكارية (شمال)، وهي مؤلفة من 8 أفراد وتسكن منطقة المنكوبين حيث وقعت الجريمة"، موضحا أن "شقيق الوالد إمام مسجد في المنطقة، لكن الابن، الجاني والقتيل في الوقت ذاته، كان يتعاطى الممنوعات".
أخبار ذات صلة
وعلم موقع "سكاي نيوز عربية" أن الشاب كان على خلاف دائم مع عائلته، وأنه كان تحت تأثير المخدرات حين أطلق النار على شقيقته الصغرى.
ولاحقا نقل جثمانا القتيلين إلى مستشفى طرابلس الحكومي، وسط انتشار أمني كثيف لف المنطقة.
وشكا أهالي المنطقة لموقع "سكاي نيوز عربية" غياب الدولة وسيادة الانفلات الأمني، وقال أحد الشيوخ: "وقعنا في المحظور وصار الأخ يقتل أخاه، بسبب عدم معاقبة المجرمين وتجار المخدرات".
ودعا السكان في منطقة المنكوبين المسؤولين لمحاربة ظاهرة المخدرات التي تتفشى بين شريحة كبيرة من الشباب، وكانت سببا رئيسيا، وفق وجهة نظرهم، لهذه الجريمة غير المألوفة في المنطقة.
وليست هناك إحصاءات دقيقة حاليا عن تفشي ظاهرة المخدرات في المجتمع اللبناني خلال السنوات الأخيرة، فيما كانت دراسات سابقة لأزمة كورونا أظهرت أن المواد المخدرة الأكثر استخداما في البلاد هي الحشيش والكوكايين والأفيون.
Next Episode

Arabs True Crime | جريمة قتل واغتصاب وحرق عائلة
مرتكبا جريمة قتل واغتصاب وحرق عائلة بسوريا يرويان تفاصيلاً مروعة
دمشق- متابعات: بثت وزارة الداخلية السورية تقريرا مصورا يتضمن اعترافات مرتكبي الجريمة البشعة التي وقعت في بلدة بيت سحم جنوب دمشق، الأسبوع الماضي، وراح ضحيتها أم وأطفالها الثلاثة، بينما نجا الأب بأعجوبة.
وتضمن التقرير بعض المشاهد التمثيلة للحادثة، بالإضافة إلى اعترافات المجرمينِ الحقيقيين اللذين تم إخفاء ملامح وجهَيهما بحسب ما أوردت صحيفة “أورينت”.
واعترف أحد المجرمين ويدعى عمر “22 عاما” الذي كان يعمل في منزل الضحية ياسر الصعب في تمديد الكهرباء، أنه خطط مع صديقه محمد للقيام بالجريمة بدافع السرقة، مؤكدا أن صديقه لا يعرف العائلة التي قررا سرقتها.
وقال المجرم عمر، “في تمام الساعة السادسة ونصف صباحا دخلنا إلى المنزل بحجة أننا نريد إتمام عملنا في تمديد الكهرباء، وطلبنا من ياسر (صاحب البيت) أن يحضر لنا قهوة، وبمجرد دخوله للغرفة وبيده القهوة طعنته ثلاث مرات بالسكين في خاصرته ورقبته”.
وأضاف أنه توجه بعد ذلك إلى غرفة زوجة المجني عليه، التي كانت تصرخ، فوضع يده على فمها، وسألها أين النقود؟، فمنحته 600 ألف ليرة سورية، وخاتمي ذهب وليرتين من الذهب، ثم بادر إلى تقييدها، وأثناء ذلك استيقظ ابنها الأكبر (11 سنة)، الذي أخذ بالصراخ، فقيده أيضا مع أخته وأخيه وحجزهم جميعا في غرفة، قبل أن يقوم بتوزيعهم في المنزل، كي لا يروا بعضهم البعض ويستمرون في الصراخ، وبعد ذلك اغتصب الأم وطعنها ما لا يقل عن 17 طعنة، ثم طعن الأطفال، الأكبر 6 طعنات، والبنت 5 طعنات، والأصغر قام بخنقه ورفيقه ثم طعنه، وبعد ذلك سرقا أغراضا من المنزل وفتحا الغاز فيه لإحراقه وهربا.
وعن آخر لحظات العائلة، قال المتهم الأول عمر، إن الأم توسلته أن يأخذ كل ما يريده من المال وأن يدعهم وشأنهم، فيما توسله الولد الأكبر وقال له، إنه سيمنحه “حصالة نقوده ودراجته الهوائية”، متوسلا إياه أن يدعهم وشأنهم، فيما كان الطفلان الآخران يبكيان، بينما سأله الأب حين طعنه”لماذا فعل ذلك؟”.
وأشار إلى أنه اتصل بوالده لكي يودعه لأنه أراد السفر خارج البلد لكن والده أخبره بأن الشرطة تبحث عنه، موضحا أنه اتصل بوالده مرة ثانية من رقم آخر وطلب الاجتماع معه عند جسر حي الزاهرة بدمشق، ليتفاجأ بأن الشرطة نصبت له كمينا وألقت القبض عليه.
وذكر أن الشرطة طلبت منه الاتصال بصديقه محمد بحجة أنه يريد منه إحضار زوجته التي كان متزوجها بالسر لتهرب معه، وعندما حضر جرى تبادل لإطلاق النار بين محمد والشرطة، ليتم بعدها إلقاء القبض على المجرم الثاني.
وادعى المجرم محمد “الذي كان متزوجا ولديه طفل عمره 7 أشهر” أنه ارتكب الجريمة لأنه بحاجة إلى المال بسبب دَين عليه، معترفاً أن ياسر كان صديقه ولكن غدر به من أجل المال.
وعندما سأله المحقق، ماذا تقول لـ”ياسر” الذي قتلت زوجته وأولاده في حال اجتمعت معه؟ أجاب عمر “لا أستطيع أن أنظر في وجهه، أو أن أستطيع أن أقول له شيئا”.
أما المجرم الثاني محمد “20 عاما” والذي يعمل في محل لبيع الدجاج، اعترف بأن صديقه عمر أخبره بأنه يريد سرقة منزل ياسر، مدعيا أنه لا يوجد أحد في المنزل، وفي حال كان ياسر موجودا يقتلونه ويسرقون المنزل.
وقال المجرم محمد إنه قام بضرب ياسر بأخمص بندقية “روسية” التي كانت بحوزته على رأسه، ثم أخذ عمر البندقية وضربه مرة ثانية على رأسه. وأضاف أنه شاهد عمر وهو يقوم بطعن الزوجة والأطفال، ثم قاموا بحرق المنزل، ليقوموا بعدها بتقاسم المسروقات.
وأكد أنه ساعد عمر في قتل الضحايا، مشيرا إلى أنه قام بإطلاق النار على دورية الشرطة خوفا من إلقاء القبض عليه.
وعن الجرائم المطلوب لأجلها، زعم المجرم محمد أنه مطلوب لعدة قضايا هي “فرار بالسلاح وتزوير وحيازة متفجرات”.
وذكرت الوزارة “أنه بالكشف على الشقة شوهد جثة امرأة متفحمة ومكبلة اليدين ، وقد تعرضت لعدة طعنات بواسطة أداة حادة على كافة أنحاء جسدها كما شوهد زوجها المدعو ( ياسر ) وأولادها الثلاثة وهم الطفل ( بشار تولد 2009 ) و ( هيفاء تولد 2011 ) و ( عبد الرحمن تولد 2016 ) مصابين بعدة طعنات في كافة أنحاء الجسم وكان جميع الأطفال مكبلي الأيدي”.
If you like this episode you’ll love
Episode Comments
Generate a badge
Get a badge for your website that links back to this episode
<a href="https://goodpods.com/podcasts/arabs-true-crime-%d9%82%d8%b5%d8%b5-%d9%82%d8%aa%d9%84-%d9%88%d8%a7%d8%ac%d8%b1%d8%a7%d9%85-199536/arabs-true-crime-%d8%b4%d8%a7%d8%a8-%d9%8a%d9%82%d8%b7%d8%b9-%d8%b1%d8%a3%d8%b3-%d8%b2%d9%88%d8%ac%d8%aa%d9%87-%d9%88%d9%8a%d8%aa%d8%ac%d9%88%d9%84-%d8%a8%d9%87-%d9%81%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%b4%d8%a7%d8%b1%d8%b9-%d9%82%d8%b5%d8%a9-%d9%82%d8%aa%d9%84-%d8%ba%d8%b2%d9%84-19906929"> <img src="https://storage.googleapis.com/goodpods-images-bucket/badges/generic-badge-1.svg" alt="listen to arabs true crime | شاب يقطع رأس زوجته ويتجول به في الشارع. قصة قتل غزل on goodpods" style="width: 225px" /> </a>
Copy